قبل أسبوع عن الخامس من نوفمبر، يوم حسم نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية.، أسفرت عمليات استطلاع الراي عن نتائج متقاربة جدا بين كامالا هاريس ودونالد ترامب. إلا أن الحملة تميزت بلهجة حادة، هاريس وصفت ترامب بالفاشي وهو وصفها بالشيوعية ناهيك عن استخدام عبارات وصلت إلى حد السب والشتم.فما هي الشرارة التي ستحدث الفارق يوم الحسم؟ من ركز أكثر من الآخر على الولايات المتأرجحة ؟لماذا هذه الصعوبة عند ترامب لاستقطاب اصوات النساء وعند هاريس لاستقطاب أصوات الرجال؟
ضيوف الحلقة: خطار أبو دياب، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة جنوب باريس سابقا. هديل عويس، مديرة تحرير شبكة جسور والكاتب والمحلل السياسي زيلد سنكري.