خسرت صحيفة "الواشنطن بوست" منذ أن اختارت الصمت حيال المرشح الذي ستدعو لدعمه في الانتخابات الرئاسية ما يقرب عن 8 بالمئة من مشتركيها . حيث أوقف ما يقرب عن 200 ألف شخص اشتراكه احتجاجا على عدول الصحيفة التي يملكها جيف بيزوس عن عدم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس . في وقت تدعم فيه هذه الصحيفة تاريخيا الديمقراطيين. المزيد مع عماد بنسعيد في فقرة الاقتصاد اليوم .