هل خالفت صحيفتا "واشنطن بوست" و"لوس أنجلس تايمز" تقليدا مرعيا، في الصحافة الأمريكية، حينما امتنعتا، هذه المرة، عن الانحياز لأي من مرشحي الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة؟ وما هي أسباب التي دفعتهما لرفض التخندق في هذه المعركة الانتخابية؟ وأين تقف المنابر الإعلامية الأمريكية الرئيسية الأخرى من المشاركين في سياق هذا السباق؟ للإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها نستيضف في "منتدى الصحافة" الصحفية نجوى أبو الحسن، والإعلامية هبة القدسي، والكاتب والصحفي زين العابدين حمدة، والصحفي والمحاضر الإعلامي عاطف عبد الجواد.