شهد جنوب ليبيا في الآونة الأخيرة سيولاً جارفة، تسببت في دمار واسع للبنية التحتية، وجرفت العديد من المنازل، ما أدى إلى تشريد عدد من الأسر. هذه الأحداث تزامنت مع تقارير علمية متزايدة تربط بين هذه الظواهر الطبيعية والتغير المناخي العالمي، لتطرح هذه الكارثة تساؤلات جدية حول مدى جاهزية المنطقة لمواجهة آثار التغير المناخي، خاصة في ظل تدهور البنية التحتية. تقرير مراسل فرانس24 في ليبيا معاذ الشيخ.