بعد حملة مكثفة مليئة بالتقلبات والمنعطفات، يتوجه الناخبون الأمريكيون إلى صناديق الاقتراع يوم الثلاثاء 5 نوفمبر للاختيار بين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب. ومع مع اقتراب لحظة الحسم بدأ ترامب في تصعيد خطابه المشكك في نزاهة العملية الانتخابية حيث جدد ادعاءاته التي سبق وصرح بها في اقتراع عام 2020 حين أصر على أن النتائج قد زُوِّرت.
للحديث بهذا الخصوص، حاور موفد فرانس24 إلى واشنطن توفيق مجيد أستاذ القانون الدولي والخبير في الشؤون الأمريكية ناصر فياض.