برغم أنها ليست بالعدد الذي يمكن أن يغير معطيات الاقتراع لصالح أحد المرشحين، إلا أن الجالية من أصول شمال أفريقيا في أمريكا منقسمة بين التصويت لصالح دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية كامالا هاريس .