كانت إدارة الرئيس جو بايدن تقدم دعما دبلوماسيا قويا ومساعدات عسكرية لإسرائيل، حتى في الوقت الذي كان فيه وزير الخارجية أنتوني بلينكن يعمل على مقترحات لوقف إطلاق النار. وبعد فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب فإن رئيس السلطة الفلسطيينة محمود عباس أكد التزامه بالعمل مع ترامب لتحقيق السلام بالمنطقة.