أكد المعهد الوطني البرازيلي للأبحاث الفضائية أن معدل إزالة الغابات في الأمازون البرازيلية تراجع إلى أدنى مستوياته منذ تسعة أعوام، في نجاح للرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الذي وعد بمكافحة هذه الظاهرة بحزم. يعود تدمير الأمازون وسيرادو، سهل السافانا الأكثر غنى بالتنوع البيولوجي في العالم، بشكل رئيسي إلى أعمال المزارعين الراغبين في زيادة مساحة أراضيهم لزراعة المحاصيل وتربية المواشي، وهما نشاطان كان جايير بولسونارو يشجّع باستمرار تطويرهما.