يُعدّ فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمرييكية خبرا سيّئا لعدد من الباحثين والعلماء في الجامعات الأمريكية لما أظهره من تشكيك في العمل العلمي خلال ولايته الأولى. وكان أبرز تجليات ذلك تعاملُه مع ملفّيْ جائحة كوفيد-19 والتغيّر المناخي. لكن بعض المختصين يتوقعون انتعاش مجالات علمية وتكنولوجية مع ترامب كاستكشاف الفضاء وتطوير الذكاء الاصطناعي، وهما مجالان عُرف بهما مؤيده الرئيسي، الملياردير إيلون ماسك. فكيف سيكون مستقبل العلوم والتكنولوجيا في الأربع سنوات المقبلة؟