أثار قرار إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن السماح لأوكرانيا بضرب الأراضي الروسية باستخدام أسلحة أمريكية، تساؤلات عدة حول أهدافه ومبرراته وتداعياته في هذه المرحلة الانتقالية قبل تسلم الرئيس المنتخب دونالد ترامب مقاليد الحكم. ففيما اعتبر مراقبون حاورتهم فرانس24 بأنه مجرد ورقة "مساومة وضغط" في حال بدء مفاوضات حول هذا النزاع، حذّر آخرون من أنه قد يكون شرارة اندلاع حرب عالمية ثالثة وصدام نووي.