أفادت وسائل إعلام جزائرية بأن الرهينة الإسباني جيلبرت نافارو الذي خُطف في 14 يناير/ كانون الثاني بمالي، قد وصل إلى مطار بوفاريك العسكري في الجزائر. ويشار إلى أنها المرة الأولى التي يختطف فيها سائح أجنبي في الجزائر منذ عشر سنوات.