توجه عشرات الآلاف من النازحين الفلسطينيين إلى شمال قطاع الإثنين، وذلك بعد التوصل إلى اتفاق في اللحظات الأخيرة بين إسرائيل وحماس لإطلاق سراح ست رهائن آخرين، بينهم أربيل يهود. ورغم ضبابية المشهد نظرا لما ينتظرهم من الظروف المعيشية التي سيواجهونها في هذه المنطقة التي دمرتها الحرب، يأمل هؤلاء النازحون في لم شملهم مع أحبائهم بعد أشهر طويلة من الفراق.