أغرقت عملية القتل الجماعي التي شهدتها السويد الثلاثاء وأودت بحياة 11 شخصا، بينهم المنفذ، البلاد في صدمة كبيرة، خصوصا وأنها الأسوأ في تاريخها وأن دوافعها لا تزال غير واضحة. وقال الملك كارل السادس عشر غوستاف إنه تبلغ بالحادثة "بحزن وصدمة" وأعلن مكتبه والحكومة تنكيس الأعلام في مؤسسات الدولة.