استطاع رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو أن ينجوَ من تصويت أولي لحجب الثقة حول موازنة الدولة في البرلمان، دعا إليه اليسار المتطرف. وامتنع التجمع الوطني اليميني المتطرف والاشتراكيون من يسار الوسط عن تأييد الاقتراح.