أثار اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيطرة واشنطن على قطاع غزة وترحيل سكانه مؤقتا، رفضا فلسطينيا وعربيا واسعا واتهامات دولية بـ"التطهير العرقي"، وبينما اعتبر ترامب أن خطته "محبوبة من الجميع" أعلن البيت الأبيض رفضه تمويل إعمار القطاع. بدوره، حذر أمين عام الأمم المتحدة من جرائم حرب، في وقت أكدت دول كالأردن ومصر والسعودية والإمارات رفضها التام لتهجير الفلسطينيين.