حذر علماء فلك من أن يؤدي اصطدام كويكب متوسط الحجم، بسطح الأرض إلى توليد موجة صدمة قوية وزلازل وحرائق غابات وإشعاعات حرارية. وحسب دراسة أجريت في هذا الصدد، قد يتسبب الجسم الصخري المسمى "بينو" والمتوقع اصطدامه بكوكبنا في سبتمبر أيلول 2182، في ما بين 100 و400 مليون طن من الغبار بالغلاف الجوي، مما سيتسبب في اضطرابات في المناخ وكيمياء الغلاف الجوي والتمثيل الضوئي للنباتات في العالم تستمر من ثلاث إلى أربع سنوات.