أكد باحثون أن العام 2024، الذي تخطى فيه الاحترار 1,5 درجة مئوية، قد يكون بداية حقبة تستمر عقودا إن لم تتخذ إجراءات فورية للحد من الانبعاثات. وتظهر دراستان في "نيتشر كلايمت تشينج" أن تخطي هذا السقف ولو لسنة يعد إنذارا لمستقبل أكثر سخونة. وسط تحذيرات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من أن سنة واحدة لا تمثل فشلا لجهود باريس. يتزايد الضغط لتفادي أسوأ السيناريوهات المناخية.