بينما سادت الحماسة في أوساط السوريين للعودة إلى بلادهم بعد الإطاحة ببشار الأسد، بدأت الأعمال التجارية المعتمدة عليهم في تركيا باحتساب الخسائر التي قد تترتب على ذلك.