في ظل حالة التصحر في القطاع الصحي في فرنسا والنقص في عدد الأطباء الذي تعاني منه الكثير من المناطق الفرنسية، يبدو وجود طبيبين في بلدة صغيرة لا يزيد عدد سكانها عن ألفي نسمة إنجازاً مهماً.