أثارت النسخة النهائية لبرنامج التربية الجنسية والعاطفية التي ستدخل حيز التنفيذ مع بداية العام الدراسي في سبتمبر 2025 جدلا كبيرا في فرنسا، رغم أن القانون الفرنسي ينص على تدريس التربية الجنسية منذ 2001، فإن تطبيقها كان محدودًا، حيث تشير التقديرات إلى أن 15٪ فقط من الطلاب تلقوا هذه الدروس. فماذا سيتعلم الأطفال والمراهقين في فرنسا؟ وما هو الهدف من البرنامج؟