شهدت منطقة إدلب بسوريا تصاعدا لافتا في الضربات الأمريكية بالطائرات المسيّرة عقب سقوط نظام الأسد. ففي عامي 2024 و2025، نُفذت عدة ضربات استهدفت عناصر من تنظيم "حراس الدين"، ما أثار تساؤلات حول دوافع واشنطن.