أحداث كثيرة مرت منذ العام 2019 حتى اليوم على لبنان أثرت سلباً على القطاع التعليمي حيث أصبح عدد كبير من التلاميذ خارج المدارس وعدد منهم متأخرين في مستوى التعليم ما جعل هذا القطاع مهدداً ومتأرجحاً.