في فرنسا، يثير فرض اختبارات صارمة للغة الفرنسية كشرط أساسي للحصول على الإقامة أو الجنسية قلقًا واسعًا بين المهاجرين والمنظمات الحقوقية. فهذه الاختبارات تتطلب مستوىً يعادل التعليم الجامعي لطالبي التجنيس، ومستوى الثانوية العامة للمقيمين، مما قد يحرم الآلاف من فرص الاستقرار ويعرضهم لخطر الترحيل.