أكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو أن بلاده "لا تريد الحرب"، لكنه اتهم الجزائر بأنها "هي من تهاجمنا"، وذلك ردا على رفضها استعادة رعايا تريد فرنسا ترحيلهم. يأتي ذلك في سياق توتر متزايد بين البلدين، تفاقم بسبب رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها المرحلين، وتهديد فرنسا بمراجعة اتفاقات 1968 ومعاهدة عام 2007 بين البلدين.