قالت لجنة تقصي الحقائق المكلفة بالتحقيق في أحداث الساحل السوري مطلع آذار/مارس إنها وثقت 95 شهادة، وتلقت أكثر من 30 بلاغا صوتيا ومكتوبا، فيما تواصل التحقيقات دون الإفصاح عن نتائج نهائية حتى اللحظة. اللجنة لمحت إلى احتمال وقوع "جرائم ضد الإنسانية"، مؤكدة أن بعض المتورطين لا يزالون خارج المساءلة.