تستخدم الشركات الروسية دول آسيا الوسطى للتحايل على عقوبات الحرب الروسية الأوكرانية، الأمر الذي يضع الغرب في معضلة. إذ تحتاج الدول الغربية إلى إيجاد طريقة لتعطيل الإمدادات التكنولوجية الروسية، لكنها لا تريد الانخراط في حرب تجارية مع الجمهوريات السوفيتية السابقة الصاعدة.