على مدار 15 شهرا، ظل السؤال حول من سيحكم غزة بعد انتهاء الحرب يشغل بال العديد من الأوساط الإعلامية والسياسية داخل إسرائيل وخارجها. فقد كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي تعهد بالقضاء على حركة حماس وحكمها للقطاع، بحاجة إلى إيجاد بديل يعوض السلطة التي قد تخلفها.