قرر جراح الأعصاب إيغور شيفردين ترك وظيفته بألمانيا والانتقال وعائلته إلى روسيا لإرسال ابنه ألكسندر للدراسة بإحدى الجامعات الروسية إيمانا منه بأن الأوقات الصعبة تحدد هوية الإنسان.