تلجأ الإدارة الإسرائيلية في زمن الحرب، إلى خطة التعتيم الإعلامي على الأضرار، وسط رقابة عسكرية صارمة تقيد الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي من الوصول للمعلومات.