تكون الشخصيات السياسية وخاصة الرفيعة عرضة لخطر الاغتيال على الرغم من الحراسات والإجراءات الأمنية المشددة. الاغتيال السياسي يجر وراءه أحيانا عواقب وخيمة كما حدث في عام 1914.