يعد الأنف موطنا لمجموعة كبيرة من الخلايا المناعية طويلة العمر التي تكون مستعدة للدفاع عن نفسها ضد العدوى الفيروسية والبكتيرية، ما يجعله يشكل خط الدفاع الأول للجسم.