يواجه الطفل محمد أبو عيدة واقع النزوح المفتقر لأدنى مقومات الحياة بالمثابرة والدأب على العزف، ويتجاوز الطفل أزمة بتر يده بالإرادة والتحدي، مستكملا مسير هوايته بالعزف.