حملت بطاريات أجهزة الاتصال "بيجر" المفخخة التي وصلت إلى لبنان في بداية هذا العام جزءا من مخطط إسرائيلي لتدمير جماعة حزب الله اللبنانية، عبر ملامحها الخادعة ونقطة ضعف واحدة.