أظهرت النتائج الأولية للاستفتاء في مولدوفا على التعديلات الدستورية الخاصة بمسألة الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي أن أكثر من نصف المواطنين صوتوا ضد الانضمام إلى الاتحاد.