تلقت أجهزة الاستخبارات الهنغارية من زملائها الأمريكيين معلومات استخباراتية بشأن الإعداد لعمل مسلح مناهض لحكومة البلاد بالتزامن مع الذكرى السنوية لأحداث عام 1956.