أشار استطلاع للرأي إلى أن 5 أمريكيين من كل 10، يتوقعون أحداث عنف بعد رئاسيات الخامس نوفمبر المقبل، على خلفية التنافر العميق في البلاد وسط السباق المحتدم إلى البيت الأبيض.