يواجه كل من الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس العديد من المواقف المحرجة ، واتهامات بالمسؤولية عمّا يتعرض له الفلسطينيون في غزة، بسبب الدعم الأمريكي اللا محدود لإسرائيل.