هددت قوات كييف أقارب الأسير الروسي إيغور شيغوليفاتي بإجراء تجارب طبية عليه وإخضاعه لمختلف الاختبارات الجسدية وإلقائه على أطراف الغابة بعد ذلك، ما لم يدفعوا مليون روبل لتحريره.