تستمر معاناة النازحين اللبنانيين في مراكز الإيواء، لكن بلال، النازح المصاب بمتلازمة داون، ينجح في تحويل ساعات النزوح الصعبة إلى لحظات من البهجة على وجوه الأطفال والبالغين.