تعرضت المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية كامالا هاريس لموقف بعد أن قلبت هاتفها إلى الكاميرات، فيما كانت تدعي أنها "على الهاتف مع ناخب"، ليتبين أنها لم تكن في مكالمة على الإطلاق.