أظهرت دراسة جديدة، أجرتها جامعة بايلور الأمريكية، كيف يمكن لزيادة طفيفة في مدة النوم أن تحسن الرفاهية العامة للأشخاص، بما في ذلك تعزيز مشاعر الامتنان وتحسين السلوكيات الاجتماعية.