تؤثر الإكزيما على الملايين حول العالم، وتلعب العوامل الوراثية والأنماط الحياتية دورا كبيرا في ظهور هذا المرض، لكن دراسة حديثة وجدت أن هناك عوامل أخرى قد تزيد من خطر الإصابة به.