ستضطر إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديدة لتخفيض مساعداتها المالية والعسكرية لنظام كييف بشكل حاد لأنها ستركز جهودها على التعامل مع المشاكل داخل الولايات المتحدة.