أجرى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون تعديلا حكوميا طال عدة قطاعات وزارية، وجدد تبون الثقة في الوزير الأول نذير العرباوي، وأمره بمواصلة مهماته، بعد أن قدم استقالة الحكومة.