عرفت عملية سطو على أحد البنوك الأمريكية بـ"قضية قنبلة العنق"، وهي توصف بأنها "واحدة من أكثر الجرائم تعقيدا وغرابة في تاريخ مكتب التحقيقات الفيدرالي".