اعتبرت باريس الاعتداء على سفارتها بالعاصمة الكونغولية بأنه عمل غير مقبول فيما يعيد سياسيون غضب الشعب الكونغولي ضد الدول الغربية إلى صمتها تجاه اعتداء رواندا على بلادهم.