فر فرديناند ماركوس من بلاده في 25 فبراير 1986 بعد أن ثار الجميع ضده. فاق أمثاله في كل شيء، وفعلت زوجته إيميلدا مثله حتى أنها اشتهرت بامتلاكها لأكثر من 3000 زوج من الأحذية الفاخرة.