طرح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إمكانية استقالته من منصبه في حال طلب منه التنازل في الملف الجزائري، حيث أن الجزائر ترفض استعادة مواطنيها المقيمين في فرنسا بشكل غير قانوني.