لم يكد الفلسطينيون يلتقطون أنفاسهم، حتى استأنفت إسرائيل حربها على قطاع غزة، لتعود صرخات المكلومين لتملأ أحياء القطاع، حزنا على أحباء يغتالهم القصف الإسرائيلي.