من خلال قمة "مسقط الرأس" هذه، يأمل البيت الأبيض في إظهار قوة التحالف مع شركاء المحيطين الهندي والهادي، خاصة في وقت تُعد فيه مواجهة نفوذ الصين المتزايد أولوية قصوى لإدارة بايدن.